قصيدة
الجنس بعضه انصراف


كنت اصحو
من نومى
مثلما نسيم
يتقلب بين السحاب
الرؤى تبدو ذكريات
صاخبة الالوان
والجنس يبقى
بعضه انصراف
وبعد حين
يختفى كالزوارق
فى اعماق
البحار
اتطلع للايك
الوراق
ارمق صوت
العصافير
القادم من الاغصان
تكتب قصصا للحب
اكتب قصيدة
شعر اغنية
الحنها من شدو
الكروان
اخرجها طيفا
مثلما حكايا
سندباد
اضحك مع حياة
الاقزام
السعادة ترفرف
حولى
اسمع أغنيتى
وحدى
تغنيها مطربة
بكل كبرياء
واحيانا يشدو
بها مطرب
بكل حضور
اما انا فالمتعة
فى فؤادى
باب يفتح للسماء
محمود العياط
من ديوان
من حفلات الديسكو